الاثنين، 3 يونيو 2013

قصه حياه داليدا





هي ملكة الغناء في فرنسا الجميع بلااستثناءت احبها وعشقها لديها صوت مدهش واسلوب قريب من القلب لم تتردد بلغناء بلغات اخرى حتى وان كان سيسبب لها مشاكل المهم هو ان تتوصل مع كل معجبيها في انحاء العالم 
الاسم الحقيقي : Yolande Christina Gigliotti 
اسم الدلع : Dali 
مكان الميلاد : حي شبرا بالقاهرة ( جمهورية مصر العربيه ) 
تاريخ الميلاد : 17 يناير سنة 1933 
تاريخ الوفاة : 3 مايو سنة 1987 باريس فرنسا 
سبب الوفاة : منتحره 




سيره موجزه

ولدت داليدا او يولاندا في القاهرة بحي شعبي اسمه شبرا لـ والدين ايطاليين  فقد هاجر أجدادها إلى مصر طلباً للرزق كما كان حال الكثير من الأجانب في بداية القرن العشرين الذين هاجروا بدافع الفقر والهرب من الحروب في بلدانهم آنذاك حيث كانت مصر بلدا آمنا ومزدهرا اقتصاديا. ولهرب ايضاً من المعارك الطاحنه والتي تجري في بلدانهم وكان اغلبهم اما يعمل في الحداده اوالحلاقه او في تمريض 



اسمها الحقيقي هو (يولاندا)، تعلمت العزف وأخذت دروساً في الغناء، لكن حلمها بأن تصبح ممثلة مشهورة لم يفارقها ، كبرت قليلاً لتصبح سيدة صغيره وجميله ومحطت انظار الجميع .في عام 1951 فازت داليدا بمسابقة ملكة جمال " Miss Ondina " وبـ 1954 فازت بلقب ملكة جمال مصر .وهذا القب فتح لها باب الشهره والذي حلمت به فختارها المخرج المصري الراحل " نيازي مصطفى " بدور " دليله " وقبل رحيلها الى باريس بـفرنسا ادت دور في الفيلم المصري " سيجاره وكاس " ثما غادرت الى باريس لرغبتها بان تكون ممثله ولاكن بدلاً من ذلك قررت ان تستثمر موهبتها في الغناءو كانت اول اغنيه تطلق دليدا لنجوميه هي اغنية "Bambino" سنة 1956 وهذه الاغنيه جلبت لها الشهره الفوريه وجعلتها حديث الصحافه المهتمه بشؤون الفن 


سنة 1957 ظهرت في اشهر قاعه موسيقيه تسمى بـ Paris Olympia بلعرض الافتتاحي وأدت لــ Charles Aznavour ( مطرب فرنسي و كاتب اغاني ) وبـ وقت لاحق من نفس السنه لــ Gilbert Becaud ( مطرب ملحن وممثل فرنسي معروف) . وظلت مستمره تغني فيها حتى بعد شهرتها من بداياتها الى نهايتها . ، وطبعاً غنت في البدايه بلغه الفرنسيه ثما بالايطاليه ولاحقاً بعدت لغات 
رغم شهرتها وثروتها إلا أن حياتها الخاصه كانت اشبه بمسرحية ماساويه منذ بداية زواجها حتى نهايتها.


تزوجت من أول رجل حبته بصدق "Lucien Morisse" انفصلو عن بعض بعد زواج دام عدت أشهر فقط رغم أن حبهما كان حديث المجتمع في ذاك الوقت كان كل واحد منهم يصرح للاخرين بأنه متيم بالاخر ولايمكنه ان يعيش بدونه لانه حب حياته وكان سبب الانفصال هو بعد أن عثرت دليدا على حبها الحقيقي بعد أن اعتقدت ان حبها هو في من تزوجته وكان الرجل والذي تركت دليدا زوجها من اجله هو الرسام " Jean Sobieski " (فيما بعد تزوج امراة أخرى بعد سنوات قليله زوج داليدا الأولى لوسيان توفي بعد أن اطلق النار على نفسه بعد فشله بزواجه الثاني ومحاولاته أيضاً لرجوع لحبه الأولى.


سنة 1967 دخل العشق إلى قلب داليدا عندما التقت بشاب الإيطالي "Luigi Tenco" وكان مغني لايزال في بداية طريقه وقد دعمته دليدا ليصبح نجماً لكن الفشل طرق بابه بعد مشاركته بـ مهرجان سان ريمو سنة 1967 فأنتحر بمسدسه في احدى الفنادق والمؤسف في الامر ان داليدا كانت أول من رأى جثته ممده ومغطى بدماء عندما ذهبت لتواسيه بعدم نيله التقدير في المهرجان والذي شاركا فيه !وعندما تمكنت من نسيان الماضي احبت رجل بفترة السبعينات ولاكنه هو الاخر توفي منتحر !

توفيت سنة 1987 منتحرة بجرعة زائدة من الأقراص المهدئة بعد أن تركت رسالة تحمل " سامحوني الحياة لم تعد تحتمل ".





 ودفنت في مقابر المشاهير "Cimetiere de Montmartre" بباريس." وقد تم صنع تمثال لها على القبر بنفس الحجم الطبيعي لها وهو يعتبراحدى أكثر الأعمال المنحوته تميزاً في المقابر الخاصه بالمشاهير.

أفلامها 

فيلم سيجارة وكاس مع سامية جمال

  • فيلم اليوم السادس إخراج: يوسف شاهين.





يوسف شاهين مع داليدا فى اليوم السادس

إصابة العالم المصري أحمد زويل بمرض خطير






قال الدكتور أحمد زويل، إنه مر بالفترة الحرجة من مرضه وهو الآن بحالة جيدة، متابعاً في اتصال هاتفي مع برنامج جملة مفيدة، على قناة MBC مصر، مع الإعلامية منى الشاذلي، قوله إنه حين ترك القاهرة شعر بحالة من الإرهاق والتعب الشديدة، وأنهي جلسات العلاج وهو الآن في فترة النقاهة، لكن ذلك لم يمنعه من متابعة شؤون مدينة زويل مع المسؤوليين عنها، وفقاً لصحيفة "الوطن المصرية".



وقال زويل إنه لا يحب الظهور كثيرا في الإعلام وأنه يفضل العمل من وراء الستار، وأشار إلى أن تبرعات المصريين للمشاريع التي أشرف عليها هي نتيجة الثقة به وبجهوده،

وأكد أن حال مصر يشعره بالحزن والضيق الشديد، حيث أن الوطن لا يعرف حتى الآن كيفية الخروج من الحالة التى يمر بها، وقال "قلبي مع مصر في هذه الظروف الصعبة وربنا يطمئنا عليها".


 وكانت الإعلامية منى الشاذلي قد بدأت حلقة برنامجها بخبر مرض العالم الدكتور أحمد زويل، وبدا على وجه الشاذلي التأثر وكادت أن تبكي، وقالت "أحمد زويل مريض بمرض خطير، لذلك سنبدأ حلقتنا بالحديث عنه"، وأشارت إلى مرضه بسرطان النخاع.

وأضافت، خلال الحلقة، بأن الدكتور أحمد زويل "نموذج يشعرنا بأن العيب لم يكن فينا بل في النظام، ولم يكن له دور سياسي واتلطم بين صناع القرار في مصر"، مطالبة الجمهور بالدعاء لزويل من مرضه الخطير الذي أصيب به.